
مؤتمر اللّغة العربيّة الأوّل(بالعربيّة نبدع)
"كيف نطوّر محاور الكتابة التّعبيريّة باستخدام إستراتيجيّات حديثة"
نظّمت المدرسة الوطنيّة الأرثوذكسيّة-الشّميساني السّبت 18 أيلول 2021 "مؤتمر اللّغة العربيّة الأوّل" المنبثق عن جائزة ميشيل سنداحة للإبداع الأدبيّ، تحت شعار "بالعربيّة نبدع" بعنوان "كيف نطوّر محاور الكتابة التّعبيريّة باستخدام إستراتيجيّات حديثة"، وذلك تحت رعاية وزير التّربية والتّعليم السّابق معالي الدكتور تيسير النّعيمي وبمشاركة 90 معلّم ومعلّمة لغة عربيّة من خمس عشرة مدرسة بالإضافة إلى عدد من المهتمّين والمتخصّصين باللّغة العربيّة.
أهداف المؤتمر:
*عرض أحدث الوسائل التّقنية وإستراتيجيّات التّدريس في تطوير محاور الكتابة التّعبيريّة.
*تحقيق التّواصل بين معلّمي اللّغة العربيّة والأكاديميين المتخصّصين، وتبادل الخبرات بينهم.
*تعزيز الانتماء إلى لغتنا الأمّ... اللّغة العربيّة.
محاور المؤتمر:
تطوير محاور الكتابة التّعبيريّة لدى الطّلبة باستخدام إستراتيجيّات تدريس حديثة
الجلسة الرّئيسة:
تضمّن المؤتمر جلستين رئيستين:
-جلسة "الكتابة المنهجيّة" للمستشارة في شؤون التّعليم غدير الحطبة
-جلسة حواريّة مع أستاذة كرسيّ اللّغة العربيّة في جامعة زايد الدّكتورة هنادا طه-تامير
جلسات المؤتمر:
تضمن المؤتمر اثنتين وعشرين جلسة عمل تمحورت حول الكتابة التّعبيريّة وإستراتيجيات تدريس محاورها.
رعاية المؤتمر:
عقد المؤتمر تحت رعاية وزير التّربية والتّعليم السّابق، معالي الدكتور تيسير النّعيمي، وفي كلمته في حفل الافتتاح قال معالي د. النعيمي أنّه سعيد وفخور أن يكون في هذه المبادرة فيما يتعلّق بمؤتمر اللّغة العربيّة الأوّل، وقال: "إنّ اللّغة العربيّة هي مفتاح آفاق التّعلّم جميعها، سواء بالرّياضيّات أو العلوم أو بالفنون أو بغيرها" وأضاف: "اللّغة هي وعاء الفكر وبالتّالي يبقى التّعليم سطحيّا إذا لم يتقن الطّالب لغته الأمّ، وتعلّمها وأتقنها ومارسها." وأضاف: "إنّ إتقان اللّغة الأمّ لا يعني أن ننغلق على أنفسنا، وإنّما الانفتاح على الثّقافات الأخرى أيضا مهم ومطلوب؛ لأنّ تعدّد اللّغات بلا شكّ يعطي مرونة أكبر في التّفكير" .
وقال النّعيمي: " حين نتحدث عن اللّغة العربيّة، وعن هذا المؤتمر يجب أن نتصدى لجملة من التّحديات المتعلّقة بتعليم اللّغة العربيّة واكتسابها، وأنا متأكّد أنّ هذا المؤتمر بأوراقه وجلساته الحواريّة والنّقاشيّة، بلا شكّ أنّه سيلامس كثيرا من تحديات تعليم وتعلّم اللّغة العربيّة"
المدارس المشاركة
مدرسة راهبات الورديّة
المدرسة الوطنيّة الأرثوذكسيّة- الشّميساني
المدرسة الوطنيّة الأرثوذكسيّة- الأشرفيّة
المدرسة المعمدانيّة
مدارس الميار الدوليّة
مدرسة عمّان الوطنيّة
كليّة دي لاسال- الفرير
المدارس المستقلة
مدرسة الأهليّة والمطران
مدرسة كامبردج
أكاديمية الملكة رانيا








































